من الضروري أن يبادر البرلمان العراقي إلى تشريع قانون تجريم الشذوذ الجنسي (اللواط والمساحقة)، وفرض عقوبات شديدة على من يمارس هذه الفواحش.
وأن يجرّم النوع الاجتماعي – الجندر – ويلغي كل عبارة وردت في التزامات للدولة العراقية تجيز العمل بالنوع الاجتماعي. وإضافة لذلك على البرلمان أن يرفض قانون الهيأة العليا لتمكين المرأة، لأنه يدعو إلى النوع الاجتماعي – الجندر -وإلى مساواة المراة والرجل وليس تطبيق العدالة.
ولابد من رفض قانون العنف الأسري الذي يسلب حق الأب في تربية الأولاد وحمايتهم من الوقوع في الشذوذ والانحراف، ويعاقب الوالدين على أي إجراء تربوي يحفظ الأولاد من ممارسة الانحراف الأخلاقي.
وكذلك يجب منع تشريع قانون حماية الطفل الذي ينص على حبس الوالدين لأكثر من سنتين، إذا منعا أولادهم من ممارسة الشذوذ والفواحش الأخلاقية.
وعلى البرلمان رفض ما تضمنه قانون المساعدة القانونية من ترويج لقانون العنف الأسري وبعض الأفعال التي تهدد استقرار الأسرة العراقية.
ومن المهم أن يسارع البرلمان إلى تعديل قانون المحكمة الاتحادية لكي يضمنه عضوية خبراء الفقه الإسلامي، ومنحهم صلاحية النظر في القوانين المخالفة لأحكام الدين الإسلامي ونقضها وإلغائها …
هذه بعض الخطوات الضرورية التي تحافظ على المجتمع العراقي، من هجمة الغرب المسعورة بنشر الشذوذ الجنسي والأخلاقي والجندر وغيرها من بدع العقلية الغربية الشيطانية.
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا في موقع التلغرام: النعيم نيوز
ولمتابعتنا على موقع فيسبوك يرجى الضغط أيضا على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك أيضا على قناتنا في منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
ولا تنسى أيضا الاشتراك في قناتنا على موقع الانستغرام: النعيم نيوز