أعلن حزب تقدم، اليوم الخميس، دعمه للإجراءات الحكومية الخاصَّة بطلب مغادرة السفيرة السويدية الأراضي العراقية.
وقال الحزب في بيان، تلقت “المعالي نيوز” نسخة منه، “نعبِّر عن غضبنا ورفضنا القاطع لما جرى هذا اليوم من حماية وترخيص السلطات السويدية لعملية الإهانة العلنية والمتعمَّدة للمصحف الشريف والعلم العراقي”. معرباً عن دعمه “للإجراءات الحكومية الخاصَّة بطلب مغادرة السفيرة السويدية في بغداد للأراضي العراقية. وسحب القائم بالأعمال العراقي من سفارة جمهورية العراق في ستوكهولم. وهو أقلُّ إجراء ممكن اتخاذه إزاء الدول التي تسيء للإسلام وثوابته الراسخة”.
وأضاف، “نقف في ذات الوقت إلى جانب الإجراءات الأمنية في حماية البعثات الدبلوماسية. ورفض المساس بها باعتبارها واجباً قانونياً وأخلاقياً لازماً على العراق تجاه هذه البعثات”.