بعد أن رفعت وزارة الزراعة يدها وتملصت عن شراء محصولي الحنطة والشعير من الفلاحين، ودعم مواشيهم بالأعلاف.
أجبر الفلاحون على تصريفه في الأسواق وبأسعار منخفضة جداً، لتكون المحاصيل بيد التجار الذين يبيعونها الآن بأسعار مرتفعة.
إضافة إلى الأعلاف التي لم يعد المزارعون قادرين على شرائها. ما سبب هلاكات بأكثر من 18% من الثروة الحيوانية في المثنى.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب: