يكاد يكون التطرف بما يتضمنه من أشكال ومظاهر من أشد المهددات وأكثرها خطورة على الأمن الوطني للبلد بكل مكوناته.
والعراق من خلال حكومته الوطنية ومؤسساته الدستورية والفعاليات المجتمعية والمنظمات المدنية والعشائرية، تمكن من دحر الإرهاب وتحقيق الوئام المجتمعي والأمن المستدام، وذلك أيضاً بفضل جهود اللجنة الوطنية العليا التي عملت بجهد لكتابة الاستراتيجية الوطنية العراقية لمكافحة التطرف العنيف المؤدي إلى الإرهاب.