أيادي قد أجبرت الطين على الرضوخ لتصاميمها ووجوه قد أتعبها المكوث طويلاً تحت أشعة الشمس الحارقة، مهنة لا تحتاج إلى مصدر مالي بل إلى ساحة مكشوفة وطين يحرق بالحري، وخبرة متوارثة لأجل الصنعة.
وأيام برفقة العمل والتتبع للمادة المصنعة حتى يكتمل تنور الطين، الذي لا زال هناك بعض النسوة اللاتي يمتهنن هذه المهنة، رغم مردودها المالي القليل جداً.
لمتابعة التقرير كامل عبر اليوتيوب:
لتصلك آخر الأخبار تابعنا على قناتنا في موقع التلغرام: النعيم نيوز
ولمتابعتنا على موقع فيسبوك يرجى الضغط أيضا على الرابط التالي: النعيم نيوز
كما يمكنك الاشتراك أيضا على قناتنا في منصة يوتيوب لمتابعة برامجنا على: قناة النعيم الفضائية
ولا تنسى أيضا الاشتراك في قناتنا على موقع الانستغرام: النعيم نيوز