نعم الصهاينة يعرفون أن بقتل القادة وأن كان أميرهم وسيدهم شهيدا معهم ، لا يستطيعون ان يطفؤوا نور وشعلة المقاومة اكيداً.
كتب الشيخ ميثم الفريجي: فتنة يديرها الصهاينة ويراهنون فيها على عواطف الناس وعدم وعيهم الحقيقي وما اشبهها بفتنة رفع المصاحف في معركة صفين المعروفة
فانتبهوا وتسلحوا بالوعي الكامل.
يحاولون زرع الفتنة بين صفوف المقاومة الاسلامية و وضع الفاصل بينها وبين القيادة في الجمهورية الإسلامية في إيران .وبدأنا نسمع اصوات الشيطان وهي تردد بالخيانة وان ايران باعت السيد الشهيد نصر الله رضوان الله عليه
وهذا لعمري من المضحكات المبكيات … !
هذه الأعيب الصهاينة.؟ كيف والشهيد سار على نهج القيادة وبذل دمه الشريف في مشروعها؟. كيف وهو يوصي بالالتزام بها والموت في سبيلها؟
كيف وإيران هي الراعي الاول وقد قدمت خيرة أبطالها وصناديدها وشجعانها من الوية الحرس الثوري وقياداته ولا زالت بل اختلطت دماؤهم مع دم السيد الشهيد في موقع الاستشهاد.
نعم الصهاينة يعرفون أن بقتل القادة وأن كان أميرهم وسيدهم شهيدا معهم ، لا يستطيعون ان يطفؤوا نور وشعلة المقاومة اكيداً… لذا يراهنون على الفتنة وعلى اسقاط ايران من المعادلة لينتهي كل شي
فانتبهوا وفوتوا الفرصة عليهم وازرعوا الوعي في صفوف المؤمنين. كي لا نضطر الى جلسة التحكيم التي ينتصر بها عمر بن العاص اللعين وزير معاوية الملعون مجدداً.